الجمعة، 26 مارس 2021

أسباب الولادة القيصرية 🤰 Causes of cesarean delivery


اشتركو بالقناة بالحب يا اخواتي 😍❤️
https://youtu.be/sH8Tt5jKk6M

Subscribe to the channel with love 😍❤️
أسباب الولادة القيصرية 🤰 Causes of cesarean delivery
#Caesarean_delivery #الولادة_القيصرية #ولادة_توأم #عملية_الولادة_القيصرية
😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥
https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA
🔥 #قناة_منوعات_نور_nour 🔥
أسباب الولادة القيصرية
تنقسم أسباب الولادة القيصريّة (بالإنجليزية: Cesarean Delivery)، أو الجراحة القيصريّة (بالإنجليزية: Cesarean Section) بين إجراءٍ مُخططٍ له يمكن إخضاع المرأة له اعتبارًا من الأسبوع التاسع والثلاثين من الحمل، أو إجراءٍ اضطراري إجباري ضمن الحالات الطارئة التي يُعتقد فيها أنّ الولادة الطبيعيّة المهبليّة (بالإنجليزية: Normal Vaginal Delivery) تشكّل مخاطرة صحّية.

أسباب الولادة القيصرية المُخطط لها
تتعدد الأسباب الدافعة إلى التخطيط لإجراء عمليّة قيصريّةٍ سواء كانت قبل المخاض، أو عند بدئه، وعلى الرغم من اختلافها إلّا أنّها تتشابه بكونها تسعى نحو الهدف الأسمى وهو الحفاظ على سلامة المرأة، أو الطفل، أو كليهما معًا، ومن أبرز أسباب الولادة القيصريّة المُخطط لها ما يأتي:
وضعيّة الطفل: إنّ اتخاذ الجنين لوضعيّة المقعد (بالإنجليزية: Breech Position) داخل الرحم بحيث تكون أقدامه أو مؤخرته للأسفل، أو الوضعية العرضيّة الجانبيّة (بالإنجليزية: Transverse Position) في الرّحم يدفع الأطباء إلى اللجوء إلى الولادة القيصريّة المُخطط لها، وعلى الرغم من ذلك إلّا أنّه من الممكن قلب وضعية بعض الأجنة قبل بدء المخاض أو إخضاعهم للولادة المهبليّة بالاستعانة بتقنيات خاصّة، وعليه يُمكن القول إنّ وجود الطفل بأحد الوضعيتين السابقتين لا يعني الولادة القيصرية بشكلٍ مؤكد.
المشاكل المتعلّقة بالمشيمة: ويمكن تصنيف الحالات المتعلّقة بمشاكل المشيمة إلى حالتين على النحو التالي:
المشيمة المُنزاحة (بالإنجليزية: Placenta Previa)، وتعني المشيمة الموجودة بالقرب من عنق الرحم فتغطيه كُلّيًّا أو جزئيًّا مما يحول دون إمكانية إتمام الولادة المهبليّة، أو قد يتسبّب بزيادة خطر حدوث النزيف أثناء المخاض.
انفصال المشيمة (بالإنجليزية: Placental Abruption)، ونعني بذلك انفصال المشيمة عن جدار الرحم، والذي يجعل الولادة القيصريّة أكثر أمانًا للأمّ وطفلها.
إصابة المرأة بأمراض معيّنة: إنّ إصابة المرأة بأمراض معيّنة تجعل من الولادة المهبلية الطبيعيّة أمرًا صعبًا، وتؤدي إلى استبعادها لما قد تُسببه من إضرارٍ بالمرأة والجنين، ومن أبرز هذه الأمراض؛ أمراض القلب (بالإنجليزية: Heart Diseases)، والسكّري (بالإنجليزية: Diabetes)، وارتفاع ضغط الدم (بالإنجليزية: High Blood Pressure)، وأمراض الكلى (بالإنجليزية: Kidney Diseases).
العدوى: إنّ لإصابة المرأة بإحدى الآفات النشطة والمعدية في المنطقة التناسليّة، مثل فيروس الهربس (بالإنجليزية: Herpes Virus)، أو فيروس عوز المناعة البشرية (بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus) دورٌ في زيادة احتمالية اللجوء إلى الولادة القيصريّة، فقد يُفضّل الطبيب إجراء الولادة القيصريّة لتفادي نقل الفيروس للطفل في حال حدثت الولادة المهبليّة.
وزن المرأة: إنّ لوزن المرأة الزائد بشكلٍ كبير دورٌ في زيادة احتمالية اللجوء إلى الولادة القيصريّة، وفي الحقيقة يعود السبب في ذلك إلى أنّ النساء البدينات يحتجن لوقتٍ أطول لإتمام الولادة الطبيعيّة المهبليّة وربما ينتهي بهنّ الأمر إلى أن يخضعن للولادة القيصرية، ومن ناحيةٍ أُخرى فإنّ عوامل الخطر التي غالبًا ما تُصاحب السمنة؛ مثل سكري الحمل (بالإنجليزية: Gestational Diabetes) تزيد من احتمالية اللجوء إلى الولادة القيصريّة.
إصابة المرأة بمشاكل مُعينة مُرتبطة بالحمل: قد تُعاني المرأة من حالة ما قبل تسمم الحمل أو مقدمات الارتعاج (بالإنجليزية: Preeclampsia)‏ ويتمثل ذلك بارتفاع ضغط الدم المرتبط بالحمل، أو حالة الارتعاج المعروفة أيضًا بتسمّم الحمل (بالإنجليزية: Eclampsia) الذي يعدّ إحدى المضاعفات نادرة الحدوث خلال الحمل والتي قد تؤثر في الجهاز العصبيّ المركزيّ في حال حدوثها، ومن شأنه التسبّب بحدوث نوباتٍ تشنّجية (بالإنجليزية: Seziure)، وفي حال فشل العلاجات المتبعة في السيطرة على هذه الحالة المرضية، فإنّ الطبيب يلجأ لإجراء العمليّة القيصريّة حفاظًا على سلامة المرأة وجنينها.
حجم الطفل الكبير: يتسبّب حجم الطفل الكبير بحدوث ما يُسمّى بعدم التناسب الرأسيّ الحوضيّ (بالإنجليزية: Cephalopelvic Disproportion)، وهذا يعني أنّ رأس الطفل أو حجمه كبير مما يُعسّر خروجه عبر حوض المرأة، وفي الحالة الأخرى قد يكون حجم حوض المرأة صغيرًا مما يُعسّر حدوث الولادة الطبيعيّة لطفل ذو حجمٍ طبيعي،[٦] وفي بعض الحالات قد تساهم إصابة الجنين ببعض العيوب الخلقية في رفع احتمالية اللجوء إلى الولادة القيصريّة؛ ومنها استسقاء الرأس (بالإنجليزية: Hydrocephalus) والذي يعني تراكم السوائل في تجاويف الدماغ العميقة في رأس الطفل، ممّا يزيد من حجم تلك التجاويف ويشكّل ضغطًا على الدماغ،[٣][٧] ومن الجدير ذكره أنّ اللجوء للقيصرية في هذه الحالات لا يُعدّ أمرًا حتميًا؛ حيث يعمد الطبيب إلى تحديد طريقة الولادة بالاعتماد على حجم رأس الطفل، وسلامته عند الولادة وأثناء المخاض، وبشكلٍ عامّ لا يعدّ استسقاء الرأس سببًا دافعًا لإجراء القيصريّة، لذا يجب دراسة العوامل الأخرى وقت الولادة.
خضوع المرأة للولادة قيصرية سابقًا: إنّ خضوع المرأة للولادة القيصرية أو لأيّ عملية جراحية في الرحم سابقًا، قد يكون دافعًا لإجراء الولادة القيصريّة لها، وعلى الرغم من أنّ العديد من النساء قد يلدن بشكلٍ طبيعي عبر المهبل بعد الخضوع لتجربة قيصرية سابقة ضمن ما يُعرف علميًا بالولادة الطبيعية بعد إجراء العمليّة القيصريّة،[٣] إلّا أنّ هناك عوامل يمكن أن تُحدد الحاجة للعملية القيصرية؛ ويشمل ذلك: نوع شق الرحم السابق، وخطر تمزق الرحم أثناء المخاض الطبيعي.






اشتركو بالقناة بالحب يا اخواتي 😍❤️
https://youtu.be/sH8Tt5jKk6M

Subscribe to the channel with love 😍❤️
أسباب الولادة القيصرية 🤰 Causes of cesarean delivery
#Caesarean_delivery #الولادة_القيصرية #ولادة_توأم #عملية_الولادة_القيصرية
😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥
https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA
🔥 #قناة_منوعات_نور_nour 🔥
أسباب الولادة القيصرية
تنقسم أسباب الولادة القيصريّة (بالإنجليزية: Cesarean Delivery)، أو الجراحة القيصريّة (بالإنجليزية: Cesarean Section) بين إجراءٍ مُخططٍ له يمكن إخضاع المرأة له اعتبارًا من الأسبوع التاسع والثلاثين من الحمل، أو إجراءٍ اضطراري إجباري ضمن الحالات الطارئة التي يُعتقد فيها أنّ الولادة الطبيعيّة المهبليّة (بالإنجليزية: Normal Vaginal Delivery) تشكّل مخاطرة صحّية.

أسباب الولادة القيصرية المُخطط لها
تتعدد الأسباب الدافعة إلى التخطيط لإجراء عمليّة قيصريّةٍ سواء كانت قبل المخاض، أو عند بدئه، وعلى الرغم من اختلافها إلّا أنّها تتشابه بكونها تسعى نحو الهدف الأسمى وهو الحفاظ على سلامة المرأة، أو الطفل، أو كليهما معًا، ومن أبرز أسباب الولادة القيصريّة المُخطط لها ما يأتي:
وضعيّة الطفل: إنّ اتخاذ الجنين لوضعيّة المقعد (بالإنجليزية: Breech Position) داخل الرحم بحيث تكون أقدامه أو مؤخرته للأسفل، أو الوضعية العرضيّة الجانبيّة (بالإنجليزية: Transverse Position) في الرّحم يدفع الأطباء إلى اللجوء إلى الولادة القيصريّة المُخطط لها، وعلى الرغم من ذلك إلّا أنّه من الممكن قلب وضعية بعض الأجنة قبل بدء المخاض أو إخضاعهم للولادة المهبليّة بالاستعانة بتقنيات خاصّة، وعليه يُمكن القول إنّ وجود الطفل بأحد الوضعيتين السابقتين لا يعني الولادة القيصرية بشكلٍ مؤكد.
المشاكل المتعلّقة بالمشيمة: ويمكن تصنيف الحالات المتعلّقة بمشاكل المشيمة إلى حالتين على النحو التالي:
المشيمة المُنزاحة (بالإنجليزية: Placenta Previa)، وتعني المشيمة الموجودة بالقرب من عنق الرحم فتغطيه كُلّيًّا أو جزئيًّا مما يحول دون إمكانية إتمام الولادة المهبليّة، أو قد يتسبّب بزيادة خطر حدوث النزيف أثناء المخاض.
انفصال المشيمة (بالإنجليزية: Placental Abruption)، ونعني بذلك انفصال المشيمة عن جدار الرحم، والذي يجعل الولادة القيصريّة أكثر أمانًا للأمّ وطفلها.
إصابة المرأة بأمراض معيّنة: إنّ إصابة المرأة بأمراض معيّنة تجعل من الولادة المهبلية الطبيعيّة أمرًا صعبًا، وتؤدي إلى استبعادها لما قد تُسببه من إضرارٍ بالمرأة والجنين، ومن أبرز هذه الأمراض؛ أمراض القلب (بالإنجليزية: Heart Diseases)، والسكّري (بالإنجليزية: Diabetes)، وارتفاع ضغط الدم (بالإنجليزية: High Blood Pressure)، وأمراض الكلى (بالإنجليزية: Kidney Diseases).
العدوى: إنّ لإصابة المرأة بإحدى الآفات النشطة والمعدية في المنطقة التناسليّة، مثل فيروس الهربس (بالإنجليزية: Herpes Virus)، أو فيروس عوز المناعة البشرية (بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus) دورٌ في زيادة احتمالية اللجوء إلى الولادة القيصريّة، فقد يُفضّل الطبيب إجراء الولادة القيصريّة لتفادي نقل الفيروس للطفل في حال حدثت الولادة المهبليّة.
وزن المرأة: إنّ لوزن المرأة الزائد بشكلٍ كبير دورٌ في زيادة احتمالية اللجوء إلى الولادة القيصريّة، وفي الحقيقة يعود السبب في ذلك إلى أنّ النساء البدينات يحتجن لوقتٍ أطول لإتمام الولادة الطبيعيّة المهبليّة وربما ينتهي بهنّ الأمر إلى أن يخضعن للولادة القيصرية، ومن ناحيةٍ أُخرى فإنّ عوامل الخطر التي غالبًا ما تُصاحب السمنة؛ مثل سكري الحمل (بالإنجليزية: Gestational Diabetes) تزيد من احتمالية اللجوء إلى الولادة القيصريّة.
إصابة المرأة بمشاكل مُعينة مُرتبطة بالحمل: قد تُعاني المرأة من حالة ما قبل تسمم الحمل أو مقدمات الارتعاج (بالإنجليزية: Preeclampsia)‏ ويتمثل ذلك بارتفاع ضغط الدم المرتبط بالحمل، أو حالة الارتعاج المعروفة أيضًا بتسمّم الحمل (بالإنجليزية: Eclampsia) الذي يعدّ إحدى المضاعفات نادرة الحدوث خلال الحمل والتي قد تؤثر في الجهاز العصبيّ المركزيّ في حال حدوثها، ومن شأنه التسبّب بحدوث نوباتٍ تشنّجية (بالإنجليزية: Seziure)، وفي حال فشل العلاجات المتبعة في السيطرة على هذه الحالة المرضية، فإنّ الطبيب يلجأ لإجراء العمليّة القيصريّة حفاظًا على سلامة المرأة وجنينها.
حجم الطفل الكبير: يتسبّب حجم الطفل الكبير بحدوث ما يُسمّى بعدم التناسب الرأسيّ الحوضيّ (بالإنجليزية: Cephalopelvic Disproportion)، وهذا يعني أنّ رأس الطفل أو حجمه كبير مما يُعسّر خروجه عبر حوض المرأة، وفي الحالة الأخرى قد يكون حجم حوض المرأة صغيرًا مما يُعسّر حدوث الولادة الطبيعيّة لطفل ذو حجمٍ طبيعي،[٦] وفي بعض الحالات قد تساهم إصابة الجنين ببعض العيوب الخلقية في رفع احتمالية اللجوء إلى الولادة القيصريّة؛ ومنها استسقاء الرأس (بالإنجليزية: Hydrocephalus) والذي يعني تراكم السوائل في تجاويف الدماغ العميقة في رأس الطفل، ممّا يزيد من حجم تلك التجاويف ويشكّل ضغطًا على الدماغ،[٣][٧] ومن الجدير ذكره أنّ اللجوء للقيصرية في هذه الحالات لا يُعدّ أمرًا حتميًا؛ حيث يعمد الطبيب إلى تحديد طريقة الولادة بالاعتماد على حجم رأس الطفل، وسلامته عند الولادة وأثناء المخاض، وبشكلٍ عامّ لا يعدّ استسقاء الرأس سببًا دافعًا لإجراء القيصريّة، لذا يجب دراسة العوامل الأخرى وقت الولادة.
خضوع المرأة للولادة قيصرية سابقًا: إنّ خضوع المرأة للولادة القيصرية أو لأيّ عملية جراحية في الرحم سابقًا، قد يكون دافعًا لإجراء الولادة القيصريّة لها، وعلى الرغم من أنّ العديد من النساء قد يلدن بشكلٍ طبيعي عبر المهبل بعد الخضوع لتجربة قيصرية سابقة ضمن ما يُعرف علميًا بالولادة الطبيعية بعد إجراء العمليّة القيصريّة،[٣] إلّا أنّ هناك عوامل يمكن أن تُحدد الحاجة للعملية القيصرية؛ ويشمل ذلك: نوع شق الرحم السابق، وخطر تمزق الرحم أثناء المخاض الطبيعي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق